هذه الوصايا تهم كل واحد منا، سواء كان طالباً أو تاجراً أو عاملاً أو صناعياً أو مزارعاً وفي أي مجال من مجالات الحياة، وذلك لننهض بمجتمعنا وأمتنا. وإنما نوجهها للطلاب لأنهم في مرحلة البناء، وهي المرحلة الأهم في حياتهم، فإذا أنجزوها على الوجه الأكمل كانت حياتهم كلها متألقة، وكانت نافعة لهم ولبلادهم كذلك.