صعد المئات من الأشرار، وهاجموا البحّار عمّار بالسهام، وأسروه هو وأخته ووالده.
كان شكل الأشرار غريباً، وكل واحد منهم بطول الرمح القصير، يكسو جسمه الوبر البنفسجي الغزير…
ترى أهُم حيوانات؟
أم تراهم نوعٌ مجهول من المخلوقات؟ لا يهم، إنما المهم أنهم أسروا أبطال قصتنا، وأرادوا إطعامهم إلى النسور، فكيف ينجح عمّار بإعداد خطة لإنقاذ الجميع، وما هو دور فيل المهراجا جاسر؟
تعالوا نستكشف معاُ.