سنن ابن ماجه من أهم كتب الحديث، إذ هو أحد الكتب الستة التي اعتنى بها المحدثون، ووضعوها في القمة أو ما يليها.
وقمنا بهذه الطبعة
*بعد المقارنة أنا اخترنا أصح لفظ جاء في الكتاب، وأثبتناه في المتن، فإن كان اللفظ المثبت من الأصل، والمتروك من غيره لم نشر أي إشارة إلى اختلاف النسخ، وإن كان المثبت من غير الأصل، والمتروك من الأصل وضعناه بين معقوفتين. وكذلك حين أثبتنا زيادة من الزيادات على الأصل.
*وفي تحقيق أسماء الرجال وكذا بعض كلمات المتون راجعنا الكتب المختصة بها، مثل: (تحفة الأشراف) و(سير أعلام النبلاء) و(تهذيب الكمال) و(تهذيب التهذيب) و(التقريب) و(الميزان) و(اللسان) و(المغني) و( الأنساب) و(أسد الغابة) و(الإصابة) و(جامع الأصول) و(المسند الجامع) و غير ذلك من الكتب، وأثبتنا ما ثبت أنه الصواب أو الأصح بين معقوفتين إذا لم يكن من الاصل.
*وضعنا الكتب والأبواب والأحاديث حسب الأصل، وما جاء من الزيادة أو الاختلاف فقد وضعناه بين معقوفتين.
* وضعنا أرقام الأحاديث والكتب والأبواب حسب ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي، ووضعنا رقم المعجم المفهرس إلى يمين الكتب والأبواب، ورقم تحفة الأشراف إلى اليسار. وكذلك فعلنا في رؤوس الصفحات مع وضع أرقام أحاديث تلك الصفحة.
* أما في المتن فقد وضعنا كلام النبي صلى الله عليه وسلم بين علامتي التنصيص.
* أبرزنا حرف (ح) حاء التحويل.
* جعلنا أول اللفظ (حدثنا) بالخط الأسود.
* أخذنا الآيات القرآنية من برنامج الحاسب الآلي المصحف الشريف.
*خرجنا الآيات باسم السورة ورقم الآية ووضعنا التخريج بين معقوفتين.
* وفي آخر الكتاب وصعنا فهرسا مفصلا لأطراف الأحاديث والآثار- عدا فهرس الكتب والأبواب- وضعنا فيه الأطراف ثم اسم الراوي، ثم رقم الحديث أو الأثر.
*وفي هذه الطبعة الأخيرة أضفنا تخريج الأحاديث مع بيان درجة كل حديث إلا ما ورد منها في الصحيحين أو في أحدهما.