يتضمن هذا الكتاب الفريد كل الأخطار التي قد يتعرض لها المرء القاطن في منزله، ذلك المكان الذي اعتقد قاطنه أنه آمن ورادع لكل خطر قادم من الخارج. ولم يكتف الكتاب بدق ناقوس الخطر محذراً من أخطار البيئة المنزلية الموجودة في المأكل والمشرب والأثاث والهواء. لكنه سعى لإيجاد الحلول الواقية من كل خطر نبّه إليه كي يصبح المنزل حقاً مرفأ الأمان الذي يحلم به كل إنسان. إنه كتاب لا غنى لكل إنسان مثقف وعائلة عصرية تحقيقاً لمزيد من الأمان والعيش الهانئ.